( يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ) أى : يعلم ما قدموا من أعمال ، وما يعملون الآن ، وما سيعملونه فى المستقبل إذ أن علمه - سبحانه - ليس مقيدا بزمان أو مكان ( وَإِلَى الله ) تعالى وحده ( تُرْجَعُ الأمور ) كلها لا إلى غيره .