خَلَقَكُم
مِّن
نَّفۡسٖ
وَٰحِدَةٖ
ثُمَّ
جَعَلَ
مِنۡهَا
زَوۡجَهَا
وَأَنزَلَ
لَكُم
مِّنَ
ٱلۡأَنۡعَٰمِ
ثَمَٰنِيَةَ
أَزۡوَٰجٖۚ
يَخۡلُقُكُمۡ
فِي
بُطُونِ
أُمَّهَٰتِكُمۡ
خَلۡقٗا
مِّنۢ
بَعۡدِ
خَلۡقٖ
فِي
ظُلُمَٰتٖ
ثَلَٰثٖۚ
ذَٰلِكُمُ
ٱللَّهُ
رَبُّكُمۡ
لَهُ
ٱلۡمُلۡكُۖ
لَآ
إِلَٰهَ
إِلَّا
هُوَۖ
فَأَنَّىٰ
تُصۡرَفُونَ
٦