{ ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ } أي: مآلهم ومقرهم ومأواهم { لَإِلَى الْجَحِيمِ } ليذوقوا من عذابه الشديد، وحره العظيم، ما ليس عليه مزيد من الشقاء.