ثم ذكر ما يدل على كمال قدرته فقال : ( وَهُوَ الذي يُحْيِي وَيُمِيتُ ) بدون أن يشاركه فى ذلك مشارك ، ( وَلَهُ ) وحده التأثير فى اختلاف الليل والنهار وتعاقبهما ، وزيادة أحدهما ونقص الآخر ، ( أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ) وتدركون ما فى هذا لكه من دلائل واضحة على وحدانية الله - تعالى - وقدرته؟