( إِنَّ فِي ذَلِكَ ) الذى ذكرناه لك - أيها الرسول الكريم - عن نوح وقومه ( لآيَةً ) كبرى على وحدانيتنا وقدرتنا ( وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العزيز الرحيم ) .