( فَأَذَاقَهُمُ الله الخزي فِي الحياة الدنيا ) أى : العذاب الذى يذلهم ويخزيهم فى الحياة الدنيا ( وَلَعَذَابُ الآخرة ) المعد لهم ( أَكْبَرُ ) كيفا وكمّاً ( لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ ) أى : لو كانوا من أهل العلم والفهم لما ارتكبوا ما ارتكبوا من كفر وفسوق وعصيان ، أدى بهم إلى العذاب المهين .