ثم قولوا له بعد ذلك على سبيل التهكم به ، والتقريع له : ( ذُقْ ) أى : تذوق شدة هذا العذاب فالأمر للإِهانة .( إِنَّكَ ) كنت تزعم فى الدنيا ، بأنك ( إِنَّكَ أَنتَ العزيز الكريم ) .