ثم ختم - سبحانه - السورة الكريمة بقوله : ( فَلِلَّهِ الحمد ) أى : فلله - تعالى - وحده الحمد والثناء ( رَبِّ السماوت وَرَبِّ الأرض رَبِّ العالمين ) لا رب سواه ولا خالق غيره .