*وقوله : ( ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ) تكرير للمبالغة فى ذمه . والتعجيب من سوء تقديره ، وفى الدعاء عليه باللعن والطرد من رحمته - تعالى - .والعطف بثم لافادة التفاوت فى الرتبة ، وأن الدعاء عليه والتعجيب من حاله فى الجملة الثانية ، أشد منه فى الجملة الأولى .