ثم بين - سبحانه - بعد ذلك الوعيد الشديد الذى توعد به هذا الشقى الأثيم فقال : ( سَأُصْلِيهِ سَقَرَ ) وسقر : اسم لطبقة من طبقات جهنم ، والجملة الكريمة بدل من قوله : ( سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً ) أى : سأحرقه بالنار المتأججة الشديدة الاشتعال .