ويدل على هذا المعنى قوله - تعالى - بعد ذلك : ( سَيَذَّكَّرُ مَن يخشى ) أى : سينتفع بتذكيرك - أيها الرسول الكريم - من يخشى الله - تعالى - ويخاف عذابه ، ويرجو ثوابه .