ثم يحسم الأمر معهم فى هذه القضية فيقول : ( وَمَآ أَنَاْ ) بحال من الأحوال ( بِطَارِدِ المؤمنين ) الذين اتبعونى وصدقونى وآمنوا بدعوتى سواء أكانوا من الأرذلين - فى زعمكم - أم من غيرهم .