ثم بين - سبحانه - مصيرهم الدائم فقال . ( ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإِلَى الجحيم ) أى : ثم إن مرجعهم ومصيرهم ومقرهم الدائم بعد كل ذلك لإِلى دركات الجحيم لا إلى غيرها .