ثم ذكر - سبحانه - مقالة أخرى مما تقوله تلك النفس فقال : ( أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ الله هَدَانِي ) إلى طاعته واتباع دينه ( لَكُنتُ مِنَ المتقين ) للشرك والمعاصى ، ومن الذين صانوا أنفسهم عما يغضبه - سبحانه - ولا يرضيه .