ثم بين - سبحانه - ما فعله إبراهيم بعد ذلك فقال : ( فَرَاغَ إلى أَهْلِهِ فَجَآءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ ) أى : فذهب إلى أهله فى خفية من ضيوفه . فجاء إليهم بعجل متلىء لحما وشحما . يقال : راغ فلان إلى كذا ، إذا مال إليه فى استخفاء وسرعة .